فيما يلي نطرح أهم النصائح التي تساعد على الاستمرارية في تصدر نتائج البحث على المحركات:
ولكن إذا رأيت الكثير من “الأخطاء” الحمراء ، فهذا شيء أوصي بالنظر إليه على الفور.
يوجد الكثير من العوامل التي تجعل المواقع تتصدر نتائج جوجل او أي محرك بحث اخر وهذا اريد ان أقول ان لا احد يعرف الخوارزمية السرية التي يعمل بها جوجل فعلا لأنها تحتفظ بها لنفسها لاكن أيضا في ثوابت معلومة لنا واساسية التي منها التالي:
اعتمد استراتيجيات التسويق الرقمي للترويج لموقعك على الإنترنت، والتي تشمل التسويق عبر وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات على محركات البحث وما إلى ذلك.
عندما يبحث المستخدمون على نشاطك التجاري على “صفحة البحث” أو “خرائط جوجل”، يجب أولاً أن تكون بيانات نشاطك التجاري متوفّرة على الإنترنت؛ تأكّد من صحة بطاقة بياناتك وأن كافة معلومات النشاط التجاري كاملة ودقيقة، بما في ذلك: الموقع الإلكتروني وساعات العمل وتفاصيل الاتصال مثل اسم النشاط التجاري والعنوان ورقم الهاتف.
على سبيل المثال، في صفحات الويب، إذا ظهرت هذه الكلمات الرئيسية على الصفحة أو في العناوين أو في النص، يعني ذلك أنّ المعلومات في هذه الصفحة ذات صلة بموضوع البحث.
إدارة منصات التواصل الاجتماعي محتوى مواقع التواصل الاجتماعي
نظرًا لأن هذه الموارد خاصة بنشاطك التجاري، فعندما يرغب الأشخاص في استخدام بياناتك في المحتوى الخاص بهم، فعادةً ما يضيفون الروابط الخلفية التي تؤدي إلى موقعك كنوع من أنواع الاستشهاد بالمصدر.
قم بكتابة عناوين صفحات موقعك الجذابة ومحفزة للنقر. يجب أن يكون العنوان واضحًا وموجزًا وملفتًا للانتباه لتشجيع المستخدمين على النقر عليه.
ومنها قناة الصباغ للمعلوميات التي اقرأ أكثر تقدم كل النصائح والأسرار التي تجعل موقعك اول نتائج البحث في جوجل.
إن الحكمة القائلة بأن الوصول إلى القمة قد يكون سهلاً ولكن الأصعب هو البقاء عليها قد لا يكون هنا ملائماً لشئ بقدر ما هو ملائم لما نتحدث عنه – وبالمعنى الحرفي أيضاً – فالتحدي الأكبر في تصدر قمة النتائج على محركات البحث ليس فقط أن يظهر محتواك في النتائج الأولى ولكن أن يستمر في ذلك على المدى الطويل، فهل هذا ممكن؟ بالطبع.. فلا يوجد مستحيل.
يجب أن يكون هيكل موقعك منظمًا ومنسقًا، حيث يمكن للزوار التنقل بسهولة بين الصفحات والمحتويات المختلفة.
– قم بوضع الروابط الداخلية بشكل طبيعي في سياق المحتوى، مما يسهم في توجيه الزوار بطريقة أكثر انسجامًا ويسهم اقرأ أكثر في تجربة المستخدم.
انشر المحتوى الذي سيرتبط به الأشخاص بالفعل، يُعرف أيضًا باسم “طعم الارتباط.